عندما يختار أستاذ الفلسفة أن يمارس الشعودة فيتحول إلى دجال يعالج الناس بما لديه من معارف وأفكار من حقول معرفية شتى...
فهل يمكن للمعرفة أن تكون آلية لإذكاء مظاهر التخلف ؟
إلى أي حد يقطع المنتسبون إلى الشأن الفكري والفلسفي صلتهم بالخرافة واللاعقلاني...؟ إذا كان التفكير الفلسفي لا يقايض بالمال ولا يقبل منطق المتاجرة، فهل يموت الفيلسوف جوعا؟